صاحب الكنز فقير غني

الله السلام

كان يعيش في قرية

نائيه

وحيدا فقيرا معدما

قررت الحكومة منح أراضي لسكان القريه

بمحاذات الطريق العام الجديد

تراكضت العربان والمشايخ يحجزون الأراضي

التي قرب الشارع لقيمتها الماديه المرتفعه

والذي لم يكن شيخا أو زعيما ومن لم يستطع النهب بيده

كان ينهب بإسم أحد هؤلاء (واو)

إلا ذلك الرجل المعدوم لم يبالي بما يفعلون

رغم أن بعض الناس نصحوه بالإسراع والتصرف ليحجز

لنفسه أرضا في موقع محترم ويتهافت مع المتهافتين

وله بعض أقرباء له من ذوي السلطه في الحكومة ويستطيع ذلك..

الرجل لم يهتم وقال: كل الذي يأتي من عند الله طيب وزين ولا إعتراض..

أخذوا الجماعه جميع الأراضي بمحاذات الشارع وأعطوه أرضا خلف خلف خلف

الجميع بعيده متواريه لا قيمة لها...رضي بها وتعب في تجميع تكلفة بنائها وسكن فيها

وكلما مر عليه أحدهم يستهزأ منه بأنه لم يبني بجانب الطريق العام حيث الآخرين بنوا

عمارات ومحلات ستعود على بانيها بالأموال الطائله..يهز رأسه ويقول يفعل الله ما يشاء ويحكم..

وهو خير الحاكمين الحمد لله رب العالمين

مرت بضع سنين

ونزل قرار من الحكومة بأنها ستبني طريقا عاما أكبر وأفضل من الذي بنته سابقا(القديم)

ولا يوجد توزيع أراضي في تلك الفسحه خلف القريه ليس إلا أن الطريق يمر ببيت ذلك الفقير

بنت الحكومة الشارع وأصبح بيت الرجل بين طريقين بدل أن يكون بمحاذاة طريق واحد

بل إنعدمت تقريبا الحركة في الطريق القديم

القنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعة

فعلا كنز لا يفنى

وجاء ملك البلاد ليفتتح الشارع الجديد وعمت الإحتفالات والجميع تجهز بما لا يضايق الملك في شيئ

والحذر الحذر

وصل الملك والكل من شيوخ وأعيان يتملقونه ويداهنونه ويطلبون رضاه

وقعت عين الملك على بيت ذلك الفقير فترجل ليتفقده

دخل واستقبله الفقير إستقبال المحترمين ثم رأى الملك أن ذلك الرجل لديه إسطبل للجمال

فتقرب الملك من إسطبل به جملين..أحد الجملين دنى من سور الإسطبل حيث الملك يمد له يده

يناديه إليه..فلما تقرب الجمل برأسه قريبا من الملك نفث في وجه الملك كميه لا بأس بها من مخاط ولعاب

فاستاء الملك جدا جدا جدا وحنق واستشاط غيظا

وقال للرجل: أنا من توقرني الملوك وتقبل يدي السلاطين...يتفل في وجهي حيوان كهذا؟!!!!

فرد عليه الرجل بهدؤ: سيدي الملك لولا أنه حيوان ما تفل في وجهك

فالسلاطين تعرف من أنت..ولكن هذا الحيوان لا يعرفك ولا يعرف إلا من يمد له يده ليطعمه في فمه

هذا كل ما يعرفه..الطعام...

فعلا

لا يجهل الإنسان إلا حيوان

ولا يجهل الحيوان إلا إنسان

اللهم منك البدايه وإليك النهايه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ما شاء الله موضوع رائع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اللهم منك البدايه وإليك النهايه

لو أشبهتك بحار الأرض في كرم **** لأصبح الدر مطروحا على الطرق
أو أشبه الغيث جودا منك منهملا **** لم ينج في الأرض مخلوق من الغرق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكور اخي الكريم جزاكم الله خير

الله السلام

القنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعة

فعلا كنز لا يفنى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اللهم منك البدايه وإليك النهايه

اللهم صل وسلم وبارك على رحمة العالمين رسول السلام صاحب الخلق الرفيع محمد النبي الصادق الآمين واجعلنا له ناصرين ومنصورين ومؤيدين ومتبعين حبآ واخلاصآ في طاعتك ورضاك وعلى آله وصحبه اجمعين

مشكور شيخنا الجليل جزاكم الله الخير الكثير

ابيات شعرية رائعة في القناعة

أذَلَّ الْحِـرْصُ والطَّمَـعُ الرِّقَابَـا *** وَقَـدْ يَعْفُـو الْكَـرِيمُ إِذَا اسْتَرَابَا
[أبو العتاهية]

وَمَا النَّفْـسُ إِلا حَيْثُ يَجْعَلُهَا الْفَتَى *** فَإِنْ أُطْعِمَتْ تَـاقَتْ وَإِلا تَسَلَّتِ
[............]

وَخَـارِجٍ أَخْرَجَـهُ حُبُّ الطَّمَـعْ *** فَـرَّ مِنَ الْمَوْتِ وَفِي المَوْتِ وَقَعْ
[أبو دُلامة]

أَطَعْـتُ مَطَـامِعِي فَـاسْتَعْبَدَتْنِي *** وَلَـو أَنِّي قَنِعْـتُ لَكُنْـتُ حُرَّا
[أبو العتاهية]

أيها الـطالب الكثـير ليغنى *** كل من يطلب الكثير فقير
وأقل الـقليل يغـني ويكفـي *** ليس يغني وليس يكفي الكثير
كيف تعمى عن الهدى كيف تعمى *** عجبا والهدى سراج منير
(أبو العتاهية)

وَمَـا زِلْـتُ أَسْمَـعُ أَنَّ النُّفُـوسَ *** مَصَـارِعُهَا بَيْنَ أَيْـدِي الطَّمَـعْ
[محمود الورَّاق]

إِنَّ الْمَطَـامِعَ مَـا عَلِمْتَ مَذَلَّـةٌ *** لِلطَّامِعِيـنَ وَأَيْـنَ مَنْ لا يَطْمَعُ
[أبو العتاهية]

لا خَيْرَ فِي طَمَعٍ يُدْنِـي لِمَنْقَصَـةٍ *** وَعُفَّةٌ مِنْ قِوَامِ الْعَيْـشِ تَكْفِينِـي
[ثابت الأزدي]

[بَابُ ذَمِّ الإِسْرَافِ وَحَمْدِ الاقْتِصَادِ]
دَبِّـرِ الْعَـيْـشَ بِالْقَليـلِ لَيَبْقَـى *** فَبَـقَـاءُ الْقَلـِيـلِ بِالتَّـدْبِيـرِ
لا تُبَـذِّرْ وَإِنْ مَلَـكْـتَ كَثِيـراً *** فَـزَوَالُ الْكَثـِيـرِ بِالتَّبْـذِيـرِ
[.........]
قَلِيـلُ الْمَـالِ تُصْلِحُـهُ فَيَبْـقَـى *** وَلا يَبْقَـى الْكَثِيرُ مَـعَ الْفَسَـادِ
[المتلمِّس]

إِنَّ فِي نَيْـلِ الْمُنَى وَشْـكُ الرَّدَى *** وَقِيَـاسُ الْقَصْـدِ عِنْدَ السَّـرَفِ
كَـسِـرَاجٍ دُهْنُـهُ قُـوتٌ لَـهُ *** فَـإِذَا غَـرَّفْتَـهُ فِيـهِ طَـفِـي
[ابْن طَبَاطَا]

ثَـلاثٌ هُـنَّ مُهْلِـكَـهُ الأَنَـامِ *** وَدَاعِيَـةُ الصَّحِيـحِ إِلَى السِّقَامِ
دَوَامُ مُــدَامَــةٍ وَدَوَامُ وَطْـئٍ *** وَإِدْخَـالُ الطَّعَـامِ عَلَى الطَّعَـامِ
[الشَّافِعِيّ]

اقْـتَـصِـدْ فِـي كُـلِّ حَـالٍ *** وَاجْـتَـنِـبْ شُـحًّا وَغُـرْمَا
لا تَـكُـنْ حُـلْـوًا فَـتُـؤْكَل *** لا وَلا مُــرًّا فَـتُــرْمَــى
[عَبْد الْعَزِيزِ الدّمَيْرِيّ]

ثَـلاثَـةٌ فِيهِـنَّ لِلْمُـلْكِ التَّلَـفْ *** الظُّلْـمُ وَالإِهْمَـالُ فيهِ والسَّرَفْ
[........]

عَلَيْـكَ بِأَوْسَـاطِ الأُمُـورِ فَإِنَّهَـا *** نَجَاةٌ وَلا تَرْكَبْ ذَلُولا وَلا صَعْبَا
[أبو عُيَيْنَةَ المهلبيّ]

[بابُ الْحَثِّ عَلَى لُزُومِ الْقَنَاعَةِ]
إِنَّ القَنَاعَـةَ مَـنْ يَحْلُلْ بِسَاحَتِهَـا *** لَمْ يَلْـقَ فِي ظِلِّهَا هَمًّـا يُؤَرِّقُـهُ
[.............]

النَّفْسُ تَكْلَفُ بِالدُّنْيَا وَقَـدْ عَلِمَـتْ *** أَنَّ السَّلامَةَ مِنْهَا تَـرْكُ مَا فِيهَـا
وَاللهِ مَـا قَنِعَتْ نَفْـسٌ بِمَا رُزِقَتْ *** مِنَ الْمَعِيشَةِ إِلا سَـوْفَ يَكْفِيهَـا
[سابق البربري]

هِيَ الْقَنَـاعَـةُ لا تَبْغِـي بِهَا بَـدَلاً *** فِيهَا النَّعِيمُ وَفِيهَا رَاحَـةُ الْبَـدَنِ
انْظُرْ لِمَـنْ مَلَكَ الدُّنْيَا بِأَجْمَعِهَـا *** هَلْ رَاحَ مِنْهَا بِغَيْرِ الْقُطْنِ والْكَفَنِ
[............]

الْعَيْشُ لا عَيْـشَ إِلاَّ مَا قَنِعْتَ بِـهِ *** قَدْ يَكْثُرُ الْمَالُ وَالإِنْسَانُ مُفْتَقِـرُ
[أبو يعقوب الخريمي]

إِنَّ الْغَـنِـيَّ هُـوَ الْغَنِـيُّ بِنَفْسِـهِ *** وَلَـوْ أَنَّهُ عَارِي الْمَنَاكِبِ حَافِي
مَا كُـلُّ مَا فَـوْقَ الْبَسِيطَـةِ كَافِيًا *** وَإِذَا قَنِعْتَ فَبَعْـضُ شَيءٍ كَافِ
[أبو فِراس الحمداني]

يَا وَارِدًا سُـؤْرَ عَيْشٍ كُلُّـهُ كَـدَرٌ *** أَنْفَقْتَ صَفْـوَكَ فِي أَيَّامِكَ الأُوَلِ
فِيمَ اقْتِحَامُـكَ لُجَّ الْبَحْـرِ تَرْكَبُـهُ *** وَأَنْتَ يَكْفِيـكَ مِنْهُ مَصَّةُ الْوَشَلِ
مُلْكُ الْقَنَاعَـةِ لا يُخْشَى عَلَيْـهِ وَلا *** يُحْتَاجُ فِيـهِ إِلَى الأَنْصَارِ وَالْخَوَلِ
[الطغرائي]

وَفِي النَّاسِ مَنْ يَرْضَى بِمَيسُورِ عَيْشِهِ *** وَمَـرْكُوبُهُ رِجْلاهُ والثَّوبُ جِلْدُهُ
[المتنبي]

وَفِي الْقَنَاعَـةِ كَنْـزٌ لا نَفَـادَ لَـهُ *** وَكُلُّ مَا يَمْلِكُ الإِنْسَـانُ مَسْلُوبُ
[..........]

تَقَنَّـعْ بِمَا يَكْفِيكَ وَاسْتَعْمَلِ الرِّضَا *** فَإِنَّكَ لا تَـدْرِي أَتُصْبِحُ أَمْ تُمْسِي
فَلَيْـسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْمَالِ إِنَّمَا *** يَكُونُ الْغِنَى وَالْفَقْرُ مِنْ قِبَلِ النَّفْسِ
[..........]

مَـنْ شَـاءَ أَنْ يُكْثِـرَ أَوْ يُـقِـلاَّ *** يَكْفِيـهِ مَـا بَلَّـغَـهُ الْمَحِـلاَّ
[..........]
لا يَصْحَبُ الْمَرْءَ مِمَّا كَانَ يَمْلِكُـهُ *** فِي ظُلْمَةِ اللَّحْدِ إِلاَّ خِرْقَةُ الْكَفَـنِ
[أسامة بن مُنقذ]

نَصِيبُكَ مِمَّا تَجْمَعُ الدَّهْـرَ كُلَّـهُ *** رِدَاءانِ تُلْـوَى فِيهِمَا وَحَنُـوطُ
[...........]

النَّفْسُ تَجْـزَعُ أَنْ تَكُـونَ فَقِيـرَةً *** وَالْفَقْـرُ خَيْـرٌ مِنْ غِنًى يُطْغِيهَا
وَغِنَى النُّفُوسِ هُوَ الْكَفَافُ فَإِنْ أَبَتْ *** فَجَمِيـعُ مَا فِي الأَرْضِ لا يَكْفِيهَا
[...........]

وَرَأَيْتُ أَسْبَـابَ الْقَنَاعَـةِ أَكَّـدَتْ *** بِعُـرَى الغِنَى فَجَعَلْتُهَا لِي مَعْقِلا
[...........]

وَاقْنَـعْ مِـنْ الْعَيْـشِ مَا أَتَاكَ بِـهِ *** مِـنْ قَـرَّ عَيْنًا بِعَيْشِـهِ نَفَعَـهْ
قَـدْ يَجْمَـعُ الْمَالَ غَيْـرُ آكِلِـهِ *** وَيَأْكُلُ الْمَالَ غَيْرُ مَـنْ جَمَعَـهْ
[الأضبط بن قريع السعدي]

وَلَــرُبَّ حَـتْـفٍ فَــوْقَـهُ *** ذَهَــبٌ وَيَـاقُـــوتٌ وَدُرُّ
فَـاقْـنَـعْ بِعَـيْـشِكَ يَا فَتَى *** وَامْـلُـكْ هَـوَاكَ وَأَنْتَ حُـرُّ
[أبو العتاهية]

حَـسْـبُ الْفَتَـى مِـنْ عَيْشِـهِ *** زَادٌ يُـبَـلِّـغُـهُ الْـمَـحِـلاّ
[.........]

أَفَادَتْنِي الْقَـنَـاعَـةُ كُـلَّ عِـزٍّ *** وَأَيُّ غِنَـى أَعَـزُّ مِـنَ الْقَنَاعَهْ
فَصَيِّرْهَا لِنَـفْـسِـكَ رَأْسَ مَـالٍ *** وَصَيِّرْ بَعْدَهَا التَّقْـوَى بِضَاعَـهْ
[علي بن أبي طالب]

إِذَا أَظْمَـأَتْـكَ أَكُـفُّ اللِّـئَـامِ *** كَفَتْـكَ الْقَنَاعَـةُ شِبْعًـا وَرِيَّـا
فَكُنْ رَجُلاً رِجْـلُـهُ فِـي الثَّـرَى *** وَهَـامَـةُ هَمَّـتِـهِ فِي الثُّرَيَّـا
أَبِـيًّـا لِـنَـائِـلِ ذِي ثَــرْوَةٍ *** تَـرَاهُ بِمَـا فِـي يَـدَيْـهِ أَبِيَّـا
فَـإِنَّ إِرَاقَــةَ مَـاءِ الـحَـيَـاةِ *** دُونَ إِرَاقَـةِ مَـاءِ الْـمُـحَـيَّا
[أبو الحسن النعيمي]

الحر يدنس بين الحرص والطلب *** فاخلع لباسهم بالعلم والأدب
أقبح بوجه يسـارٍ كان قائـده *** وجهاً رعت كنفيه ذلة الطلب
ما كان قائـده ذلا وسائقـه *** منا فأكرم منه لوعة السغـب
[العطوي]

ما كان مال يفوت دون غدٍ *** فليس بي حاجة إلى أحد
إن غنى النفس رأس كل غنى *** فما افتقار إلا إلى الصمد
رب عديمٍ أعـز من أسـدٍ *** ورب مثرٍ أقل من نقـد
الناس صنفان في زمانك ذا *** لو تبتغي غير ذين لم تجـد
هذا بخيل وعنـده سعـة *** وذا جواد بغير ذات يـد
[محمد بن حازم الباهلي]

قل للزمان أصب من شئت بالعدم *** وللمنية من أحببت فاصطلم
فحسبي الله رباً قد رضيت به *** البر بالعود والعواد بالنعم
أعد خمسين حولاً ما عليّ يد *** لأجنبي ولا فضل لذي رحم

الحمد لله شكراً قد غنيت فلا *** أشكو لئيماً ولا أطري أخا كرم

شكراً لك يا شيخ على هذه القصة المعبرة

اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

[b

]أَفَادَتْنِي الْقَـنَـاعَـةُ كُـلَّ عِـزٍّ * وَأَيُّ غِنَـى أَعَـزُّ مِـنَ الْقَنَاعَهْ
فَصَيِّرْهَا لِنَـفْـسِـكَ رَأْسَ مَـالٍ * وَصَيِّرْ بَعْدَهَا التَّقْـوَى بِضَاعَـهْ
[علي بن أبي طالب]

[/center][/b]

ما شاء الله
حكاية جميلة جدا
و مؤثرة
........
هناك اعتقد بها
أمر مهم جدا
يشق على الخلق
ألا وهو
** الصبر **

وقيل :-
من صبر ظفر .
دمتم بود .

اللهم صلى على سيدنا محمد النور واله

شيخى المعلم

من يتذوق كلام حضرتك بعرف ما يلى ( عندما يفوت الأمس نتكلم عنه اليوم كثيرا وفى الغد سيكون الكلام احلاما )

حفظك الله

اللهم منك البدايه وإليك النهايه

صبرا جميلا

وكل فى فلك يسبحون

قصة جميلة جدا شكرا شيخنا الكريم

قصة جميلة بها الكثبر من العبر ..

» البوني صاحب (شمس المعارف الكبرى)!!!!
» اللهم صل وسلم وبارك على رحمة العالمين رسول السلام صاحب الخلق الرفيع محمد النبي الصادق الآمين واجعلنا
» قصة الإعرابي صاحب الضب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم